Social Icons

مشارك في الحملة الشعبية

الاثنين، 16 سبتمبر 2013

كيف تنوم نفسك فى وقت قصير


التنويم الايحائي الذاتي: هو تدريب لزيادة قدرتك على تنويم نفسك، وهذا رائع لمساعدك على تحقيق أهدافك بسهولة وسرعة أكبر مما كنت تتصور. ولقد قيل بأن كل التنويم هو تنويم ذاتي.
ملا حظة:
1- قبل أن نبدأ لابد أن تعرف بأن هذا التدريب للتنويم الذاتي هو حالة من الانتباه المركز أو تركيز الانتباه وأنه يشتمل على على تحويا انتباهك من ملاحظة الخبرات الخارجية إلى الداخل.
2- ليس ضرورياً لحدوث التغيير أن يكون عقلك الواعي مدركاً لذلك التغيير.
3- من عنده ذهان أو غير مستقر عقلياً عليه أن لايحاول التنويم الذاتي.
اذهب لمكان مريح تستطيع أن تبقى فيه مستريحاً بدون ازعاج لمدة القيام بهذا التدريب، من الممكن أن تكون جالساً على كرسي مريح أو متمدد على ظهرك – وضع الجلوس يفضل لكونه يمنع الشخص من الدخول في نوم عميق- اجلس جلسة متوازنة وانظر إلى الأمام وتنفس ببطء وسهولة واسمح لنفسك بالاسترخاء.

الوقت- حدد طول الوقت الذي تريد أن تقضيه تحت التنويم ( Trance ) و ذلك بإعطاء عبارة واضحة ومحدد لعقلك اللاواعي عن طول المدة التي تريدها مثل ( أريد ان أدخل في حالة تنويم وأبقى لمدة عشرين دقيقة). سوف تكون في غاية عندما تكتشف كيف أن ساعتك الداخلية تعمل بدقة لمساعدتك لتكون مستيقظاً في الوقت الذي حددته لنفسك.

الغرض- ضع عبارة واضحة لنفسك من الغرض من الدخول في حالة تنويم ذاتي، في هذه العملية نسمح للعقل اللاواعي أن يعمل على الموضوع أو المشكلة المراد حلها بدلا من اعطاء الاقتراحات لذلك، ولذا ينبغي أن تعكس العبارة الحقيقة تماما عن غرض القيام بهذا التدريب كأن تقول: (....لغرض السماح لعقلي اللاواعي أن يقوم بالتعديلات المناسبة لمساعدتي في .........) املاء الفراغ بالهدف المراد تحقيقه مثل زيادة الثقة أو تقوية الذاكرة أو تذكر شيء ما أو تقوية جهاز المناعة.....وهكذا.

الخروج من الحالة- ضع لنفسك عبار ة نهائية حول الحالة التي تريد أن تكون عليها عندما تكتمل جلسة التنويم، قد تكون الحالة المرغوبة لديك هي أن تعود إلى حالة اليقظة وأنت تشعر بنشاط وانتعاش وحيوية أو ربما تكون قد قمت بهذه العملية قبل موعد نومك المعتاد وتحب أن تخرج من حالة التنويم هذه وأنت مرتاح ومستعد للنوم، بكل بساطة قلها لنفسك هكذا: (وعندما أنتهي سأشعر بـ...............). 


حث الارخاء: ويتم بأكثر من طريقة وهنا سأذكر طريقتين:
الأولى: معالجة المعلومات خارج نظامك التمثيلي الأساسي وذلك بتحويل انتباهك من التجارب والأحداث الخارجية إلى داخلك عبر الأنظمة التمثيلية الثلاثة:
انظر أمامك ولاحظ ثلاثة أشياء واحد تلو الآخر من الأشياء التي تراها، قم بهذه العملية ببطء وتوقف للحظات بعد كل واحد منها (يفضل أن تكون الأشياء التي تلاحظها صغيرة مثل نقطة على الجدار أو إطار الباب..........الخ) إن كنت ممن يحب تسمية الأشياء التي ينظر إليها يمكنك فعل ذلك، الآن حول تركيزك إلى سمعك ولاحظ ثلاثة أصوات خارجية تسمعها واحد تلو الآخر (قد تلاحظ أن الأصوات التي تحصل في ذهنك تندمج مع بعضها البعض بدلا من أن تكون متميزة عن بعضها)، والآن تحول إلى أحاسيسك ولاحظ ثلاثة أشياء حسية ممكن أن تشعر بها مرّةً أخرى وحاول أن تنتقل ببطء من واحدة إلى الأخرى (من المفيد أن تستخدم الأحاسيس الموجودة في الخارج مثل وزن نظّارتك وشعورك بساعة يدك أو احساسك بملابسك.....الخ)، استمر في العملية باستخدام شيئين بصريين وبعدها شيئين سمعيين وبعدها شيئين حسيين بنفس الطريقة واستمر ببطء مع كل واحد. الآن أنت أكملت الجزء الخارجي وحان الوقت لبدء الجزء الداخلي اغمض عينيك الآن واستحضر صورة في ذهنك بهدوء دون بذل أي مجهود يمكنك تكوين صورة او ببساطة خذ أي شيء يأتي على ذهنك ممكن أن تكون نقطة ضوء أو شاطيء جميل أو صورة الكعبة....الخ، استخدم أي شيء يأتي في ذهنك، إذا لم يأتي شيء على بالك تخيل أي شيء (ويمكنك أن تسميه كما سبق) توقف وانتبه لأي صوت يأتي على ذهنك أو تخيل وصوت وسميه (لاحظ أننا عملياً في الجزء الداخلي) إذا سمعت صوتاً خارجياً أو صوت من داخل الغرفة فلا بأس يمكنك استخدامه. تذكر أن الفكرة أن تدمج الإشياء التي تعيشها بدلا من تكون مشغولا بها والآن ركز انتباهك على شعور وسميه ويفضل أن تفعل هذا داخلياً واستخدم خيالك مثل (أنا أشعر بشمس الصيف على ذراعي) وكما ذكرنا في الحالة السمعية إذا احسست بشي خارجي استخدمه.
كرر العملية مع صورتين ثم صوتين ثم شعورين وكرر الدورة مع ثلاث صور وثلاث أصوات وثلاث أحاسيس.
اكمال العملية- من المتوقع أن تفقد وعيك خلال العملية، وهذ مهم معرفته لأن بعض الناس يعتقدون بأنهم قد ناموا، ولكن بشكل عام ستجد نفسك تعود إلى الوعي تلقائياً بنهاية الوقت، وهذا دليل جيد على أنك لم تكن نائماً وإنما كان عقلك اللاواعي يقوم بعمل الشيء الذي طلبته منه.

ملاحظة:
إذا انتهيت من الثلاث صور والأصوات والأحاسيس ولم ينتهي الوقت فقط استمر بـ4 صور وأصوات وأحاسيس وبعدها 5 وهكذا. من أجل هدفك ثق بعقلك اللاواعي أنه يعمل من أجلك في الخلف بينما أنت تقوم بهذه العملية.
هذه العملية قد لاتكون سهلة في البداية وقد تحتاج أن تقوم بعدة محاولات حتى تصل إلى النجاح فقط مارسها واستمر على ذلك قدر المستطاع.
الثانية: قم بالتركيز على عضلاتك (جرد كامل) وارخاءها عضلة عضلة ابتداءً من اصابع قدميك إلى رأسك ثم حتى تسترخي تماما، الآن فقط ركز على تنفسك، ركز كلياً على كل شهيق وزفير لمدة 30 ثانية تقريباً أو لمدة كافية لتنفسك من أجل أن يبدأ بالتباطؤ، الآن تخيل أنك تقف في أعلى سلم آمن والذي يوصلك في الأسفل إلى مكان سعيد وهادئ جداً، هذا المكان ممكن أن يكون أي مكان أنت ترغبه، ممكن أن يكون حديقة أو بحيرة أو شاطئ رملي تستطيع أن ترى أمواج البحر أو حديقة فيها غيوم هادئة ومتناسقة أو يمكن أن يكون منظر الكعبة فقط اجعل هذا المكان يتجمل (لايشترط أن يكون هذا المكان مكان رأيته من قبل)، الآن وبينما أنت مستمر في التركيز على تنفسك فقط تخيل كل زفير هو خطوة للأسفل على هذا السلم الذي تتخيله، وكل خطوة للأسفل جسمك وذهنك يسترخي أعمق، وضاعف استرخاءك مع كل زفير ومع كل خطوة للأسفل الآن استمر في فعل ذلك حتى تصل إلى أسفل السلم في المنطقة الهادئة لك، اعمل هذا بهدوء ودع عقلك اللاواعي يوصلك إلى المستوى العميق من الاسترخاء الذي تحتاجه من أجل تحقيق أهدافك، فقط ثق بعقلك اللاواعي أنه يعمل من أجلك بينما أنت تقوم بهذه العمليه

كيف تنويم نفسك أيحائيا

كيف تمتلك كاريزما مميزة


في كل شخص رغبة في الاستئثار بإعجاب الآخرين، والإنسان قد يحظى بإعجاب الناس، ولكن مثل هذا الإعجاب قد يتبدد كالدخان في الهواء.

يقدم خبراء علم النفس والاجتماع بعضا من الخطوات التي تجعل من كل إنسان صاحب شخصية محبوبة.

الصورة الحزينة مرفوضه


فالحزن والألم والضيق، عناصر موجودة أصلا في الإنسان ولا يمكن التخلص منها، ولكن لابد من إخفائها أو تقليلها قدر الإمكان حتى لا يسأم الآخرون لأنهم غير مجبرين على المشاركة في أحزاننا.

فن الاستماع للأخرين

لان الشخص الذي يتقن فن الاستماع لأحاديث الآخرين يكون محبوبا منهم، كما يجب أن تترك للآخرين حرية الحديث ثم تشارك فيه بعد ذلك.

عدم التعالى على الأخري

ويتمثل ذلك في طريقة الحديث والتصرف غير اللائق، بينما التواضع يكسب صاحبه دائما محبة الآخرين.

اظهار الاعجاب فى الوقت المناسب


فكل إنسان يجب أن يتلقى المديح ولكن ليس إلى درجة النفاق، فالإنسان يحتاج إلى المجاملة وإظهار الإعجاب الذي يجدد الثقة بنفسه، ولكن يفضل أن تظهر هذا الإعجاب في محله بكلمة مخلصة وفي الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة.


التفاؤل المعقول

فالمتفائل محبوب دائما، فهو يجعل الآخرين يرون العالم بمنظار الواقع، ولكن هذا التفاؤل يجب أن يكون في حدود المعقول وألا يتطرق إلى الخيال، والمتفائل لا يعترف باليأس، ولكنه يجدد دائما الأمل في حل مشاكله وفي حدود الإمكانيات الموجودة.

تقبل النقد

الهادف برحابة صدر خاصة إذا صدرت عن أناس مخلصين لا يبغون سوى المساعدة الحقيقية.

الصراحة

الصراحة صفة أساسية من صفات الجاذبية، فهي واجبة في التفكير مع النفس، وفي التفاؤل مع الغير.

كيف تصنع حظك


"اننا لا نستطيع ابدا ان نتعلم الشجاعة والصبر اذا كان كل شيء في العالم مرحا"
هيلين كيلر


هل انت تلعب دور الضحية ام المسيطرعلى نفسك؟

هل تلقي اللوم على الظروف و الاوضاع ؟ .. بل و حتى الاحوال الجوية في بعض الاحيان تكون سببا 

لتماطلك. . فقط اصدقني القول. .هل انت ممن يستيقظ صباحا فيرى السماء تمطر فيجد فرصة للجلوس 

في البيت و الغاء كل اعماله. . ام انك ممن يحبون قضاء اليوم امام التلفاز بدون حراك فتصنع لنفسك 

قبرا وانت على قيد الحياة. . وفي الاخير تندب حظك و تشكو من سوء الطالع الذي يلاحقك. . اذا كنت 

من هؤلاء فالخطاب موجه لك.

هل تعلم ان 80% من اغنياء العالم لم يكن عندهم اموال يبدؤون بها. . ولم يكملوا تعليمهم. . ولم يكونوا 

من عائلات مرموقة. . لكن ما الذي جعلهم يحققون ما حققوه؟. .هل هي قدرات خارقة اعطيت لهم ولم 

تعط لغيرهم. . هل هو الحظ يا ترى؟‼ . . .

ربما!. لكن ما هو الحظ؟. .هل معناه ان تذهب للبحر فتصطاد سمكة فتجد في جوفها خاتما من لؤلؤ. . 

ام هوان تكون جالسا في البيت فتتسلم بريدا فتجد فيه شيكا بمليون دولار.

ان من من حقهم اعطاء تعريف للحظ هم المحظوظون انفسهم قال احد الحكماء: لقد ادركت انه كلما 

اجتهدت كان لي قدر كبير من الحظ . فالاهتمام و الجد يجلبان الحظ فعلا . . و ليس العكس. 

ويقول بوردمان:

ازرع عملا، و احصد عادة
وازرعادة، واحصد حظا
و ازرع حظا، واحصد سيادة.

و لو نظرنا الى الاعمال الخالدة والا نجازات العظيمة فاننا نجد اثرالجهد والاجتهاد،ولانجد اثر 

الحظ. . فهل الحظ هوالذي اعطى "اديسون" مصباحه الكهربائي؟ و هل البخث هو الذي كشف لابن 

سينا الدورة الدموية في جسم الانسان؟.

قطعا لا. . لكن قد يقول قائل, فما رايك في اناس لم يبدلوا الجهد و لم ياخذوا بالاسباب التي تتحدث عنها 

و بالرغم من ذلك هم افضل حالا ممن اجتهدوا. .اليس هذا هو الحظ؟!!ألم يكن الاولى ان يكون زيد 
مكان عمرو؟!. .
و اقول صحيح ان الحظ يبتسم للبعض احيانا لكن التعويل عليه كمن يعول على اليانصيب, لذلك يقول 
احد الناجحين"ان اسرار النجاح ليست بالمظلمة ولا بالعميقة. فهي لا تستبعد الحظ المبتسم و لا 
الظروف العاثرة, لكنها ترفض السماح لهذه الاموربالتحكم في حياتنا".
ولهذا كانت معادلة الحظ هي : الاستعداد الجيد +فرصة متاحة و الفرصة قد تكفل الله بها.
لكن الله جعل ذلك لحكمة العمل والاخد بالاسباب, اما سوء الحظ فما هوالا مشجب يعلق عليه 
الكسول فشله و ذريعة كي يركن الى الارض فيقنع نفسه والاخرين انه لا توجد حلول وانه لا جدوى 
من المحاولة . .لان المسكين يلاحقه سوء الحظ .
في الحقيقة ان حظوظنا تشبهنا وما هي الا صورة طبق الاصل عن شخصيتنا وتفكيرنا. . فاذا كانت 
حظوظنا سيئة فلابد من ان نغير ما بانفسنا.
اذا الحظ ليس وليد الصدفة كما يظن البعض. . وليس هناك مفتاح سحري للحظ سيحمل اليك 
على طبق من فضة .
ان الحظ يصنع. .ولا يعطى.
 

mena noshy

Professional H.D Trainer : Mena Noshy .





Div By Tools4b